سياسة

٢٩ رمضان مجزرة القيادة

من المسؤول …؟

المحامي محمود القوصي

في مثل هذا اليوم من العام الماضي عندما أمطرت السماء وفتحت أبوابها بالخير إلى بني وطني صعدت في نفس اللحظة ارواح بريئة إلى خالقها تحمل معها لعنات ملايين من البشر ودعوات أمهات ثكلى على ابناءهم تناثرت أجسادهم وسكبت دماءهم على قارعة الطريق، لا لذنب اقترفوه، اللهم إلا لأنهم جاهروا بحبهم للوطن وقالوا “لا” في وجه رئيس جائر.

ربي تقبلهم جميعا شهداء عندك، منهم على سبيل المثال لا الحصر: عباس فرح وأحمد مطر، وبقية العقد الفريد فلن ننسى أبدًا أولئك الذين قضوا نحبهم وماتوا من أجلنا ومن أجل الحرية والسلام والعدالة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق